+ A
A -
كتب عادل النجارعقدت اللجنة العليا للمشاريع والإرث أمس مؤتمراً صحفياً لسفراء كأس العالم 2022، للحديث عن تدشين ملعب أحمد بن علي المونديالي، رابع الملاعب التي يتم افتتاحها قبل عامين من المونديال الأول في الشرق الأوسط والمنطقة العربية بقطر 2022. وقد أكد النجم محمد أبو تريكة، أسطورة كرة القدم المصرية والإفريقية السابق وسفير اللجنة العليا للمشاريع والإرث، أن الكشف عن استاد احمد بن علي المونديالي في هذا التوقيت يعكس التزام قطر بتنظيم مونديال مميز، وقال في المؤتمر الصحفي لسفراء المونديال أمس: «من يسجل ثلاثة أهداف في كرة القدم نقول عنه هاتريك، وقطر قامت بتدشين 4 ملاعب فنقول عنها سوبر هاتريك».
وأبدى سفير اللجنة العليا إعجابه الشديد بملعب احمد بن علي ، رابع استادات المونديال، وقال «استاد أحمد بن علي بلا شك تحفة معمارية، ومنذ اللحظة الأولى التي دخل فيها إلى الملعب، أعجب به بصورة رائعة بسبب قرب المدرجات من أرضية الملعب على غرار الملاعب الأوربية، قائلاً: «أشعر بأنه ملعب أوروبي في بلد عربي».
واعتبر أبو تريكة أن تزامن افتتاح الاستاد مع الاحتفال باليوم الوطني لدولة قطر، ومشاركة فريقين كبيرين «السد والعربي» في مباراة النهائي يعتبر أمرا رائعا للغاية.
وأضاف سفير اللجنة العليا: «نتحدث عن نهائي كأس سمو الأمير الذي حضره حوالي 20 ألف متفرج أي نصف سعة الملعب، وهو أول حدث بعد أزمة كورونا وهو حدث عالمي بتواجد هذا العدد من الجماهير الذين خضعوا كلهم لفحص الكورونا، وهذا أمر يعكس تميز قطر وقدراتها التنظيمية الهائلة».
وأوضح أن استضافة قطر لمونديال 2022 لأول مرة في المنطقة العربية والشرق الأوسط تتيح فرصة مثالية لتصحيح العديد من المفاهيم المغلوطة عن العرب والمسلمين وإبراز الوجه الحقيقي لشعوب المنطقة.
وقال: «علينا أن نغتنم هذا المونديال لتوجيه رسالة إلى العالم مفادها أننا قادرون على تنظيم بطولات كبرى على أعلى مستوى من التقدم والتطور، مع التمسُّك في الوقت نفسه بقيمنا وعاداتنا وتقاليدنا، وأن لغة الاحترام المتبادل يجب أن تسود بيننا».
وأشار إلى أنه يتمنى تأهل أكبر عدد من المنتخبات العربية لمونديال 2022 الذي ستشارك فيه قطر باعتبارها البلد المستضيف.
وأبدى سفير اللجنة العليا إعجابه الشديد بملعب احمد بن علي ، رابع استادات المونديال، وقال «استاد أحمد بن علي بلا شك تحفة معمارية، ومنذ اللحظة الأولى التي دخل فيها إلى الملعب، أعجب به بصورة رائعة بسبب قرب المدرجات من أرضية الملعب على غرار الملاعب الأوربية، قائلاً: «أشعر بأنه ملعب أوروبي في بلد عربي».
واعتبر أبو تريكة أن تزامن افتتاح الاستاد مع الاحتفال باليوم الوطني لدولة قطر، ومشاركة فريقين كبيرين «السد والعربي» في مباراة النهائي يعتبر أمرا رائعا للغاية.
وأضاف سفير اللجنة العليا: «نتحدث عن نهائي كأس سمو الأمير الذي حضره حوالي 20 ألف متفرج أي نصف سعة الملعب، وهو أول حدث بعد أزمة كورونا وهو حدث عالمي بتواجد هذا العدد من الجماهير الذين خضعوا كلهم لفحص الكورونا، وهذا أمر يعكس تميز قطر وقدراتها التنظيمية الهائلة».
وأوضح أن استضافة قطر لمونديال 2022 لأول مرة في المنطقة العربية والشرق الأوسط تتيح فرصة مثالية لتصحيح العديد من المفاهيم المغلوطة عن العرب والمسلمين وإبراز الوجه الحقيقي لشعوب المنطقة.
وقال: «علينا أن نغتنم هذا المونديال لتوجيه رسالة إلى العالم مفادها أننا قادرون على تنظيم بطولات كبرى على أعلى مستوى من التقدم والتطور، مع التمسُّك في الوقت نفسه بقيمنا وعاداتنا وتقاليدنا، وأن لغة الاحترام المتبادل يجب أن تسود بيننا».
وأشار إلى أنه يتمنى تأهل أكبر عدد من المنتخبات العربية لمونديال 2022 الذي ستشارك فيه قطر باعتبارها البلد المستضيف.
