+ A
A -
عادل النجارواصلت قطر نجاحها التنظيمي للأحداث الرياضية العالمية، وقد جاء السوبر الأفريقي الذي أقيم على استاد جاسم بن حمد، ونجح خلاله الأهلي المصري في الفوز على نهضة بركان المغربي، وتوج على حسابه باللقب، في كتابة شهادة نجاح جديدة للتنظيم القطري المشرف.
لقد وفرت قطر كل الإمكانيات من أجل تحقيق أقصى درجات النجاح، فعلى الرغم من جائحة كورونا إلا أن التميز التنظيم كان حاضرا بشكل مميز على جميع المستويات، حتى الجمهور نال الفرصة من أجل الحضور والاستمتاع بالمباراة في أجواء مميزة للغاية.
إن قطر تؤكد بصورة دائمة أنها عاصمة للرياضة العالمية، بما تملكه من بنية تحتية رياضية وكوادر تنظيمية وملاعب تحظى بأعلى التقييمات العالمية، يتم تحضيرها بشكل متسارع ومميز ودقيق لاستضافة كأس العالم 2022 بصورة غير مسبوقة تاريخياً، وكذلك الملاعب الخاصة بالتدريب أو فنادق الإقامة أو وسائل النقل والمواصلات، أو مترو الدوحة، أو البنية التحتية التكنولوجية الخاصة بوسائل الإعلام والنقل الفضائي أو مستشفى الطب الرياضي اسبيتار أو غيرها من الإمكانيات الهائلة التي تعزز النجاح التنظيمي القطري لمختلف الاحداث الرياضية المحلية والإقليمية والعالمية.
وقد اعتبر علي المحمود رئيس اللجنة المحلية المنظمة لبطولة كأس السوبر الأفريقي توتال 2020 أن استضافة النسخة التاسعة والعشرين من البطولة على أرض المونديال، وللعام الثالث على التوالي، كانت فرصة جيدة لمواصلة رحلة الاستعدادات والوصول إلى أفضل جاهزية في الطريق نحو استضافة بطولة كأس العالم قطر 2022 التي سوف تقام للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط.
وقال المحمود: «رغم أنها كانت مباراة واحدة فقط، لكنها أمدتنا بالعديد من الخبرات الإضافية على مستوى التنظيم رغم الظروف الصعبة التي فرضها انتشار فيروس كورونا. طبقنا نظام الفقاعة الصحية بالتعاون مع الاتحاد الإفريقي لكرة القدم الكاف لأول مرة في بطولة تقام تحت مظلة الكاف، كما أجرينا مسحتين للفريقين منذ وصولهم قطر، والتزم الجميع بالإجراءات الاحترازية المشددة، ولم تُسجَّل أي إصابة بفيروس كورونا».
وأشار المحمود إلى أن مدربي ولاعبي الفريقين أكدوا أن أجواء المباراة كانت مثالية، وأشادوا بملاعب التدريب المخصصة لمنتخبات كأس العالم قطر 2022، وهي منشآت عصرية تتوافق مع معايير «فيفا»، كما أفاد بأنه تم توفير التسهيلات اللازمة لهم في مقر الإقامة وأثناء تنقلاتهم من وإلى ملعب التدريب وملعب المباراة.
وأوضح المحمود أيضاً أن تراكم الخبرات نتيجة استضافة البطولات والأحداث الرياضية مهم جداً، وأن أي بطولة يجري تنظيمها تساعد الكوادر العاملة للتعامل مع كافة التحديات وأي صعوبات قد تطرأ في المستقبل، وهو ما يعزز جاهزية الاستضافة لبطولة كأس العالم 2022.
لقد وفرت قطر كل الإمكانيات من أجل تحقيق أقصى درجات النجاح، فعلى الرغم من جائحة كورونا إلا أن التميز التنظيم كان حاضرا بشكل مميز على جميع المستويات، حتى الجمهور نال الفرصة من أجل الحضور والاستمتاع بالمباراة في أجواء مميزة للغاية.
إن قطر تؤكد بصورة دائمة أنها عاصمة للرياضة العالمية، بما تملكه من بنية تحتية رياضية وكوادر تنظيمية وملاعب تحظى بأعلى التقييمات العالمية، يتم تحضيرها بشكل متسارع ومميز ودقيق لاستضافة كأس العالم 2022 بصورة غير مسبوقة تاريخياً، وكذلك الملاعب الخاصة بالتدريب أو فنادق الإقامة أو وسائل النقل والمواصلات، أو مترو الدوحة، أو البنية التحتية التكنولوجية الخاصة بوسائل الإعلام والنقل الفضائي أو مستشفى الطب الرياضي اسبيتار أو غيرها من الإمكانيات الهائلة التي تعزز النجاح التنظيمي القطري لمختلف الاحداث الرياضية المحلية والإقليمية والعالمية.
وقد اعتبر علي المحمود رئيس اللجنة المحلية المنظمة لبطولة كأس السوبر الأفريقي توتال 2020 أن استضافة النسخة التاسعة والعشرين من البطولة على أرض المونديال، وللعام الثالث على التوالي، كانت فرصة جيدة لمواصلة رحلة الاستعدادات والوصول إلى أفضل جاهزية في الطريق نحو استضافة بطولة كأس العالم قطر 2022 التي سوف تقام للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط.
وقال المحمود: «رغم أنها كانت مباراة واحدة فقط، لكنها أمدتنا بالعديد من الخبرات الإضافية على مستوى التنظيم رغم الظروف الصعبة التي فرضها انتشار فيروس كورونا. طبقنا نظام الفقاعة الصحية بالتعاون مع الاتحاد الإفريقي لكرة القدم الكاف لأول مرة في بطولة تقام تحت مظلة الكاف، كما أجرينا مسحتين للفريقين منذ وصولهم قطر، والتزم الجميع بالإجراءات الاحترازية المشددة، ولم تُسجَّل أي إصابة بفيروس كورونا».
وأشار المحمود إلى أن مدربي ولاعبي الفريقين أكدوا أن أجواء المباراة كانت مثالية، وأشادوا بملاعب التدريب المخصصة لمنتخبات كأس العالم قطر 2022، وهي منشآت عصرية تتوافق مع معايير «فيفا»، كما أفاد بأنه تم توفير التسهيلات اللازمة لهم في مقر الإقامة وأثناء تنقلاتهم من وإلى ملعب التدريب وملعب المباراة.
وأوضح المحمود أيضاً أن تراكم الخبرات نتيجة استضافة البطولات والأحداث الرياضية مهم جداً، وأن أي بطولة يجري تنظيمها تساعد الكوادر العاملة للتعامل مع كافة التحديات وأي صعوبات قد تطرأ في المستقبل، وهو ما يعزز جاهزية الاستضافة لبطولة كأس العالم 2022.