+ A
A -
غيب الموت صباح أمس الزميل الإعلامي نزار عابدين عن «75» عاما.
وكان الزميل الراحل بدأ عمله عام «1975» بإذاعة دمشق، وفي العام «1980» انتقل للعمل في إذاعة قطر، كمذيع وقارئ أخبار وتعليقات ومذيع نقل خارجي ومعد ومقدم برامج، واستمر حتى العام «2008»، حيث عمل معدا ومقدما للبرامج، بالإضافة إلى كتاباته الصحفية، إذ كان أحد كتاب الوطن بمقال أسبوعي (نصف الحقيقة)، إلى جانب مشاركته النشطة في صفحاتها الثقافية، حيث دأب على نشر مقالاته المميزة تحت عنوان «مداعبات لغوية» والعديد من القصائد والقصص القصيرة. والزميل الراحل حاصل على شهادة بكالوريوس في الفلسفة وعلم النفس وأخرى في الأدب العربي من جامعة دمشق، وله سبع مجموعات قصصية منها: «النار والجليد»، «الخروج من الباب الكبير»، «الإضراب»، وكتابان في النقد الاجتماعي والسياسي: «هكذا تكلم عبد الله بن قحطان العدناني» و«وشم على حدقات العيون»، وكتابان في الدراسات الشعرية: «الأسر في الشعر العربي» و«الغزل في الشعر العربي» (طبعتان)، بالإضافة إلى كتاب «البخلاء» للجاحظ: إعادة كتابة بلغة العصر تغني القارئ العربي عن الرجوع إلى المراجع، ومجموعة أخرى من الكتب مازالت تحت الطبع. الوطن تتقدم من أسرة الفقيد والأسرة الإعلامية بخالص العزاء وعظيم المواساة، متضرعة إلى الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
وكان الزميل الراحل بدأ عمله عام «1975» بإذاعة دمشق، وفي العام «1980» انتقل للعمل في إذاعة قطر، كمذيع وقارئ أخبار وتعليقات ومذيع نقل خارجي ومعد ومقدم برامج، واستمر حتى العام «2008»، حيث عمل معدا ومقدما للبرامج، بالإضافة إلى كتاباته الصحفية، إذ كان أحد كتاب الوطن بمقال أسبوعي (نصف الحقيقة)، إلى جانب مشاركته النشطة في صفحاتها الثقافية، حيث دأب على نشر مقالاته المميزة تحت عنوان «مداعبات لغوية» والعديد من القصائد والقصص القصيرة. والزميل الراحل حاصل على شهادة بكالوريوس في الفلسفة وعلم النفس وأخرى في الأدب العربي من جامعة دمشق، وله سبع مجموعات قصصية منها: «النار والجليد»، «الخروج من الباب الكبير»، «الإضراب»، وكتابان في النقد الاجتماعي والسياسي: «هكذا تكلم عبد الله بن قحطان العدناني» و«وشم على حدقات العيون»، وكتابان في الدراسات الشعرية: «الأسر في الشعر العربي» و«الغزل في الشعر العربي» (طبعتان)، بالإضافة إلى كتاب «البخلاء» للجاحظ: إعادة كتابة بلغة العصر تغني القارئ العربي عن الرجوع إلى المراجع، ومجموعة أخرى من الكتب مازالت تحت الطبع. الوطن تتقدم من أسرة الفقيد والأسرة الإعلامية بخالص العزاء وعظيم المواساة، متضرعة إلى الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
