+ A
A -
عوض الكباشيتعادل الريان والوكرة بهدف لكل في المباراة التي جمعت بين الفريقين بالأمس باستاد خليفة الدولي لحساب الجولة الثانية من دوري نجوم QNB، للموسم 2021 – 2021، تقدم الوكرة بهدف ناصر اليزيدي في الدقيقة 42، وعادل للريان اللاعب البديل تميم منصور في الدقيقة 91.. ليضع الوكرة أول نقطة في رصيده، ويرفع الريان رصيده لنقطتين.
مرّ ربع الساعة الأول من اللقاء دون خطورة كبيرة تذكر في اللقاء، والذي وضح من خلاله رغبة كل فريق في الفوز، وإن كانت رغبة الرهيب هي الأكثر من خلال الاستحواذ والسيطرة على مجريات اللعب، وفي المقابل كان هناك تراجع من لاعبي فريق الوكرة والذي اعتمد على الهجمات المرتدة معتمدا على سرعة لاعبه محمد بن يطو.. وكانت تسديدة عبدالعزيز حاتم هي الأبرز خلال الدقائق الأولى من عمر الشوط الأول.
وبعد مرور 18 دقيقة من اللقاء كان المرور الناجح من المهاجم هاشم علي الذي تقدم بصورة ممتازة وأرسل كرة في المرمى لكنها مرت لضربة مرمى لفريق الوكرة، والذي رد بقوة عن طريق مهاجمه بن يطو الذي سدد كرة قوية من خارج خط 18 لكن العارضة تعاطفت مع الحارس فهد يونس في أخطر الفرص لفريق الوكرة.
وفي الدقيقة 23 من عمر اللقاء وجد يوهان بولي نفسه في مواجهة الخاطر بعد تمريرة محسنة من هاشم علي ليلعبها المهاجم يوهان بولي «ضعيفة» وتضيع فرصة هدف محقق للريان.
وكاد عبدالعزيز حاتم أن يضع فريقه في المقدمة في الدقيقة 33 من الشوط الأول بعدما راوغ وسدد كرة مرت يمين الحارس سعود الخاطر في إحدى الكرات الخطرة لفريق الريان الذي كان هو الأفضل والأكثر تنظيما خلال النصف ساعة الأول من المواجهة.
ونجح الوكرة في التقدم عن طريق ناصر اليزيدي الذي وضع فريقه في المقدمة بهدف في الدقيقة 43، من كرة عادت من الحارس فهد يونس الذي أبعد تسديدة تالا، ليجدها اليزيدي ويلعبها في المرمى لتعلن هدفا أول في توقيت جيد للوكرة الذي اعتمد على المرتدات.
وحاول الريان في الدقائق المتبقية إدراك التعادل عن طريق يوهان بولي وعبد العزيز حاتم إلا أن دفاعات نادي الوكرة كانت حاضرة وحرمت الرهيب من التعادل ليطلق الحكم صافرة انتهاء الشوط الأول بتقدم الوكرة بهدف دون رد.
ومع انطلاق الشوط الثاني كانت الجدية للريان كبيرة من أجل إدراك التعادل، وهاجم عن طريق الثلاثي هاشم وعبدالعزيز حاتم ويوهان بولي، وفي المقابل واصل الوكرة الاعتماد على المرتدات مع دفاع المنطقة.
وكانت هناك محاولات عديدة من الريان الذي كثف من المحاولات من أجل تعديل النتيجة وبعدها التفكير في الفوز بنقاط اللقاء، ولكن دفاع الوكرة وحارس المرمى كانوا في الميعاد وأبعدوا الخطر عن مرماهم في أكثر من محاولة.
وأجرى المدرب ماركيز لوبيز عددا من التبديلات بعد مرور الوقت في الشوط الثاني، ومن ضمن التبديلات خروج الحارس سعود الخاطر مصابا بعد محافظته على شباكه نظيفة ليحل بديلا عنه الحارس البديل محمد سعيد.
وحرم الحارس فهد يونس الوكرة من الهدف الثاني من أخطر الفرص في الدقيقة 77 بعد أن نجح يونس في التصدي المتميز لتسديدة خالد منير والذي جعل فريقه يواصل رحلة البحث عن التعادل.
وقبل نهاية اللقاء تمكن البديل تميم منصور من إدراك التعادل في الدقيقة 91 من كرة جميلة تمكن من خلالها اللاعب الشاب من تسجيل هدف التعديل للرهيب.
مرّ ربع الساعة الأول من اللقاء دون خطورة كبيرة تذكر في اللقاء، والذي وضح من خلاله رغبة كل فريق في الفوز، وإن كانت رغبة الرهيب هي الأكثر من خلال الاستحواذ والسيطرة على مجريات اللعب، وفي المقابل كان هناك تراجع من لاعبي فريق الوكرة والذي اعتمد على الهجمات المرتدة معتمدا على سرعة لاعبه محمد بن يطو.. وكانت تسديدة عبدالعزيز حاتم هي الأبرز خلال الدقائق الأولى من عمر الشوط الأول.
وبعد مرور 18 دقيقة من اللقاء كان المرور الناجح من المهاجم هاشم علي الذي تقدم بصورة ممتازة وأرسل كرة في المرمى لكنها مرت لضربة مرمى لفريق الوكرة، والذي رد بقوة عن طريق مهاجمه بن يطو الذي سدد كرة قوية من خارج خط 18 لكن العارضة تعاطفت مع الحارس فهد يونس في أخطر الفرص لفريق الوكرة.
وفي الدقيقة 23 من عمر اللقاء وجد يوهان بولي نفسه في مواجهة الخاطر بعد تمريرة محسنة من هاشم علي ليلعبها المهاجم يوهان بولي «ضعيفة» وتضيع فرصة هدف محقق للريان.
وكاد عبدالعزيز حاتم أن يضع فريقه في المقدمة في الدقيقة 33 من الشوط الأول بعدما راوغ وسدد كرة مرت يمين الحارس سعود الخاطر في إحدى الكرات الخطرة لفريق الريان الذي كان هو الأفضل والأكثر تنظيما خلال النصف ساعة الأول من المواجهة.
ونجح الوكرة في التقدم عن طريق ناصر اليزيدي الذي وضع فريقه في المقدمة بهدف في الدقيقة 43، من كرة عادت من الحارس فهد يونس الذي أبعد تسديدة تالا، ليجدها اليزيدي ويلعبها في المرمى لتعلن هدفا أول في توقيت جيد للوكرة الذي اعتمد على المرتدات.
وحاول الريان في الدقائق المتبقية إدراك التعادل عن طريق يوهان بولي وعبد العزيز حاتم إلا أن دفاعات نادي الوكرة كانت حاضرة وحرمت الرهيب من التعادل ليطلق الحكم صافرة انتهاء الشوط الأول بتقدم الوكرة بهدف دون رد.
ومع انطلاق الشوط الثاني كانت الجدية للريان كبيرة من أجل إدراك التعادل، وهاجم عن طريق الثلاثي هاشم وعبدالعزيز حاتم ويوهان بولي، وفي المقابل واصل الوكرة الاعتماد على المرتدات مع دفاع المنطقة.
وكانت هناك محاولات عديدة من الريان الذي كثف من المحاولات من أجل تعديل النتيجة وبعدها التفكير في الفوز بنقاط اللقاء، ولكن دفاع الوكرة وحارس المرمى كانوا في الميعاد وأبعدوا الخطر عن مرماهم في أكثر من محاولة.
وأجرى المدرب ماركيز لوبيز عددا من التبديلات بعد مرور الوقت في الشوط الثاني، ومن ضمن التبديلات خروج الحارس سعود الخاطر مصابا بعد محافظته على شباكه نظيفة ليحل بديلا عنه الحارس البديل محمد سعيد.
وحرم الحارس فهد يونس الوكرة من الهدف الثاني من أخطر الفرص في الدقيقة 77 بعد أن نجح يونس في التصدي المتميز لتسديدة خالد منير والذي جعل فريقه يواصل رحلة البحث عن التعادل.
وقبل نهاية اللقاء تمكن البديل تميم منصور من إدراك التعادل في الدقيقة 91 من كرة جميلة تمكن من خلالها اللاعب الشاب من تسجيل هدف التعديل للرهيب.